عندما صدحت أم كلثوم ب "دليلي احتار" و"هجرتك" و"جدّدت حبك ليه" وصولاً إلى "يا مسهّرني" لم تكن تعلم بأن السهر سيطال رياضيين انخرطوا في بطولة قيل عنها محترفة وهي بالاحتراف كافرة ، وبدل تحوّل الخيّام إلى متصوّف ورع ، حولت وردة لاعبي كرة القدم الى " براحة" في ليلة حمراء مهربة من زمن المملكة العاشورية التي تحول سكانها إلى ألف عاشور وعاشور. أقدمت وردة شارلمونتي على توقيف أربعة لاعبين من صفوف فريق العميد وهو يستعد للاحتفال بمئويته التأسيسية في احتفالية فايسبوكية قبل أن تجر وراءها جيوش إعلامية مثلما جرت عليه العادة في السنوات الأخيرة ، فهل حقا تستحق هذه الحادثة كل هذا التهويل الإعلام...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال