مازالت أقسام حديدية مثبتة بمتوسطة الشيخ العلامة عبد الحميد بن باديس، بقلب مدينة تبسة، تعود إلى الحقبة الاستعمارية، ورغم أنها غير مستغلة إلا أنها تشغل مساحة بحجم مؤسسة جديدة، ولا تبعد سوى خطوات قصيرة على بقية الأقسام، مع ما يحمله خطر مادة الأمونيت في إصابة جديدة محتملة وسط العاملين والمتمدرسين.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال