في الأيام التالية لإعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منتصف مارس/آذار الماضي عن الخطط الخاصة بإغلاق حدود الولايات المتحدة جراء تفشي وباء كورونا، وبالتزامن مع بدء سلطات مدينة نيويورك تطبيق إجراءات إغلاق كامل ستستمر عدة شهور للسبب نفسه، غادرت الفتاة النيوزيلندية هانا رييد (27 عاما) المدينة الأمريكية عائدة إلى وطنها. وبذلك قطعت رييد دراستها كطالبة للدراسات العليا في جامعة كولومبيا التي يرتادها الصفوة في نيويورك في مسعى من جانبها لتأهيل نفسها لخوض غمار مجال المحاماة الذي تحتدم المنافسة بشدة بين العاملين فيه في هذه المدينة. تقول رييد في هذا إن تطورا بحجم وباء كورونا، يجعل المرء يرى الكثير من الأمور...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال