مرّت سنة كاملة على أشغال الحفر المحيطة بهذين العمودين الكهربائيين، وعمود ثالث لا يظهر في الصورة، دون تدخل من المسؤولين لتغيير أعمدة الكهرباء التي تمتد عليها كوابل كهربائية ذات التوتر العالي. فهل بات التهاون بأرواح الناس سهلا إلى هذه الدرجة؟ الصورة مأخوذة من مدينة حمام دباغ بڤالمة.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال