بدأت عجائب تظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية” تظهر قبل انطلاقها، بعد أن طالب عدد من المسؤولين عن تنظيم التظاهرة بتخصيص عمارة بأكملها في المدينة الجديدة ماسينيسا لأجل راحتهم وتحويلها إلى مكاتب، ما يعني حرمان المواطنين المستفيدين من السكن من الحصول على شققهم حتى تنتهي التظاهرة، وهو ما رفضه رئيس دائرة قسنطينة، على اعتبار أن مصلحة وحق المواطن في السكن تمر قبل أي شيء، خاصة في ظل التخوف من احتجاجات بخصوص هذا الملف، فلمن ستكون الغلبة يا ترى، للمسؤولين عن التظاهرة.. أم لرئيس الدائرة؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال