استفاد احتياطي الصرف الجزائري من تحسن مؤشرات الاقتصاد الكلي ومستويات عالية لأسعار النفط، حيث قدر متوسط سعر النفط الجزائري، خلال السنة الحالية، بنحو 83 دولارا للبرميل، فضلا عن تسجيل فائض في ميزاني التجارة والمدفوعات وفائض الحساب الجاري. وعلى ضوء ذلك، فإنه يتوقع أن يكسب احتياطي الصرف ناتجا إضافيا بحوالي 24 مليار دولار، مقارنة بنهاية سنة 2022 التي بلغ فيها الاحتياطي 60.99 مليار دولار، ليصل إلى نحو 85 مليار دولار. وإلى جانب انتعاش صندوق ضبط الإيرادات بعد أن نضب رصيده في فيفري 2017، فإنه من بين المؤشرات الملحوظة في مجال الاقتصاد الكلي الجزائري تسجيل انتعاش صندوق ضبط الايرادات، الذي سجل ناتجا إيجاب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال