تعد قسنطينة من الولايات الجزائرية التي كان لها تواجد كبير لليهود منذ سنين، قبل أن تسقط على يد الفرنسيين، حيث كان لصالح باي بايلك الشرق آنذاك دور أثناء حكمه في تعزيز هذه الفئة التي منحها “المواطنة” والحقوق، وتخصيص مقبرة لدفن الموتى وفق طقوس ديانتهم، هذه الأخيرة حظيت ببعض الأشغال الطفيفة قبل زيارة الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي لقسنطينة قبل سنوات. وكان لقسنطينة موقعان بوسط المدينة خصصا لدفن موتى السكان من اليهود، أحدهما يعود تاريخ إنشائه لـ1000 سنة، حسب ما كشف عنه مولود بن سعيد باحث في تاريخ قسنطينة، يقع أسفل حي عمارات “بيكاسو” وبالقرب من مسجد التقوى الآن، تعرض للإز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال