لعل أغلب أبناء اليهود والمسيح المدفونين في مقبرة بولوغين في الجزائر العاصمة، الذين سبق لهم زيارة المقبرة خلال الثلاثة عقود الأخيرة، يتذكرون جيدا صورة إبراهيم عيساوي الذي قضى في المكان 32 سنة، ويعرفه شبرا بشبر، وبعضهم على اتصال معه لحد الساعة، رغم تقاعده عن مهنته منذ أكثر من 7 أشهر. كشف إبراهيم عن ما لا يقل عن 20 زيارة سنويا إلى مقبرة “سانتوجان” الواقعة أسفل كنيسة “السيدة الإفريقية”، “بعضهم يزور الجزائر 3 مرات في السنة والبعض الآخر يزورونها على الأقل مرة واحدة في السنة”، قبل أن يضيف: “أحفاد اليهود والمسيح المدفونون في مقبرة العاصمة لايزالون على ات...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال