تتجدد مسألة مدافن اليهود بالجزائر في كل مرة، منذ أن غادر اليهود أرض الوطن غداة الاستقلال، فتمايز الرؤى والطقوس وتعاليم الديانات بشأن الموتى، إلى جانب طبيعة علاقات الجزائريين مع اليهود، يعيد طرحها، آخرها مبادرة قادها البرلماني الفرانكو إسرائيلي من أصول تونسية، ماير حبيب، لاسترجاع رفات الموتى اليهود، بمبرر أنها لا تحظى بالعناية المستحقة خلافا لما تعرفه المقابر المسيحية، وتحرك بناء على رغبة يهود اشتكوا مما وصفوه بحالة “هجران” و”مخاوف مشروعة” عن مصير قبور أقربائهم. “الخبر” زارت هذه الأماكن ونقلت تفاصيل تسييرها ومن يتولى إدارة شؤونها وما إذا كانت لاتزال تشك...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال