محمد أيوب يلوز، الجوهرة التعليمية التي عرفتها باتنة بنفس الدرجة التي عرفتها الساحة التعليمية الوطنية، كيف لا؟! وهو الذي دوّن أحرف اسمه من ذهب، متميزا عن باقي أقرانه بعاصمة الأوراس، إذ لم تمنعه ارتباطاته التربوية هذا الموسم كطالب آداب وفلسفة في القسم النهائي، وتحضيرات البكالوريا بثانوية الإخوة يلوز وادي الطاقة بعاصمة المدينة، من الاهتمام المنقطع النظير بالشعر كأحد أبرز اهتماماته. كلّل نشاط محمد أيوب، بإصدار باكورة أعماله الشعرية، مازجا بين التراث من جهة والفن المعاصر للأدب والشعر من جهة ثانية، مجسدة في ديوان شعري معنون بـ”بصمات”، كاشفا لـ”الخبر” في الوقت نفسه ع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال