الزائر لبعض المدارس الابتدائية ببلديتي العبادلة وتبركانين بولاية عين الدفلى، يستغرب لحالة الإهمال واللامبالاة التي تتخبط فيها هذه المؤسسات جرّاء النقائص المُسجلة، حيث تحوّلت إلى مدارس خارج مجال التنمية، ويبقى الأولياء يشتكون من حالة تمدرس أبنائهم في ظل صمت تام من طرف السلطات المعنية. حسب معاينتنا الميدانية وحديثنا مع بعض التلاميذ وبعض الأولياء العاملين بالمؤسستين، فإن النقائص المسجلة على مستواها صارت “لا تطاق”، فبمدرسة الشهيد عبد لعزيز بلوة بالعبادلة، يواجه المتمدرسون مشكل انعدام تهيئة الساحة التي تغرق في الأوحال، كما تعرف المؤسسة تدهورا عبر الكثير من المرافق الموجودة ب...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال