Getty Images لم يكن الثاني من سبتمبر/أيلول 1952 يوما عاديا، في المستشفى الجامعي بمدينة مينيابوليس في ولاية مينيسوتا الأمريكية. فقد كان يشكل موعد جراحة مقررة لطفلة واهنة تُدعى جاكلين جونسون، أُبلِغَ والداها بأنها ستواجه خطر الموت خلال أشهر معدودات، لو لم يُعالج الثقب الذي تعاني منه بين الأُذينيْن الأيمن والأيسر في قلبها.ولعل ذلك ما حدا بوالديْ جاكلين إلى الموافقة على خضوعها لهذه الجراحة التي اتبع فيها أسلوب تجريبي، دون حصولهما على أي ضمان يكفل خروج طفلتهما، من غرفة العمليات على قيد الحياة. اعتمد ذلك الأسلوب التجريبي على خفض درجة حرارة الطفلة، إلى 28 درجة فهرنهايت تحت ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال