مجتمع

المعاملة في العائلة والمدرسة جعلت العنف أمرا عاديا

استند الطبيب قويدر بن حويذقة، المختص علاج الأمراض النفسية والعقلية، تدخله بخصوص تفشي مظاهر العنف الوسط الاجتماعي، معطيات ميدانية سبق للمجتمع الجزائري عايشها.

  • 3556
  • 1:01 دقيقة
المعاملة في العائلة والمدرسة جعلت العنف أمرا عاديا
المعاملة في العائلة والمدرسة جعلت العنف أمرا عاديا

استند الطبيب قويدر بن حويذقة، المختص في علاج الأمراض النفسية والعقلية، في تدخله بخصوص تفشي مظاهر العنف في الوسط الاجتماعي، على معطيات ميدانية سبق للمجتمع الجزائري أن عايشها إبان العشرية السوداء، وهو الذي نقل حقيقة الارتفاع المذهل لأعداد الأشخاص المشاركين في أحداث العنف بشتى أشكاله، بدءا من الألفية الجديدة مقارنة بما كان عليه الحال خلال الثلاثين سنة الأخيرة من القرن الماضي.ويصف محدثنا الشخص العنيف، بذلك الفرد الذي يقف ضد المجتمع ويرفض دوما الاعتراف بقواعد الوسط، الذي يعيش فيه دون أن يندم على أفعاله.كما أن هذه الفئة، تستهدف إلحاق الضرر بالآخرين دون الاستناد على أي خلفية، وهو ما يجعل الأطباء عرضة...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder

التواصل الاجتماعي

Fermer
Fermer