يصف الأستاذ المساعد بجامعة “يحيى فارس” بالمدية، الدكتور هواري بلعباس، العنف بالظاهرة المرضية المعبّرة عن مجتمع يعاني اختلالات عميقة في شتى الأصعدة، ويعترف بتجدّرها وسط المجتمع الجزائري منذ فترة دون أن يخفي الأبعاد الخطيرة التي أخذتها خلال السنين القليلة الماضية من حيث ضحاياها وفضاءاتها، على غرار ما بات حاصلا بالمؤسسات التعليمية.ويصف المتحدث فترة ثمانينيات القرن الماضي، بالمرحلة التي هيأت الأرضية لما وصل إليه المجتمع الآن “وذلك تزامنا وبداية النزوح الريفي بغرض البحث عن حياة أفضل ومواجهة واقع صعب داخل المدن، إلا أن عدم استيعاب هذه الأخيرة للارتفاع المذهل للنمو الديمغرافي آنذاك،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال