الوطن

الـــفــرز بطعم الانتقام

 الوضع حساس. والرهانات أكبر تواجه بخطاب مكرر، يستند "بعبع" اسمه الأيادي الخارجية.جميع الدول تعيش وسط تنافسي. تتجسس فيما بينها، أمنيا واقتصاديا وعلميا. وبقدر.

  • 23564
  • 1:37 دقيقة
الـــفــرز بطعم الانتقام
الـــفــرز بطعم الانتقام

 الوضع حساس. والرهانات هي أكبر من أن تواجه بخطاب مكرر، يستند إلى "بعبع" اسمه الأيادي الخارجية.جميع الدول تعيش في وسط تنافسي. تتجسس فيما بينها، أمنيا واقتصاديا وعلميا. وبقدر ما تتجسس على الجار، وعلى المنافس، فهي تواصل العمل بحثا عن أفضل الحلول لمشاكلها.قد تكون صرخة أولئك المطالبين بحل سياسي يمر عبر وفاق متفق عليه، تبدو وكأنها صرخة في واد. لكن مع مرور الوقت تزداد القناعة بأن المخرج هو ذاك وليس غيره. فالانتخابات المتتالية، والتعديلات التي أجريت على الدستور، وترسانة القوانين المعدلة لم تمنح المجتمع مفاتيح الحل، ولا الهدوء ولا السكينة.فبماذا يتخاطب أطراف الثلاثية مثلا؟يفترض بعد كل لقاء بين الح...

مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين

انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.

لديك حساب ؟ تسجيل الدخول

Placeholder

التواصل الاجتماعي

Fermer
Fermer