Getty Images المشيشي كان اختيار سعيد لرئاسة الحكومة يبدو أن الأزمة السياسية غير المسبوقة، التي تشهدها تونس، تمضي في طريق تصعيد متواصل، مع دخولها أسبوعها الرابع، في ظل معركة لي ذراع، بين رئيس الحكومة التونسية هشام المشيشي، ورئيس الجمهورية قيس سعيد، في وقت يحذر فيه مراقبون من خطر دعوات كل طرف سياسي، لأنصاره للنزول إلى الشارع، والتداعيات التي قد يتركها ذلك على الحالة التونسية، التي وصفت بأنها حالة النجاح الوحيدة، ضمن تجارب الربيع العربي.أحدث فصول الصراعفي أحدث فصول الصراع الدائر، بين رئيس الحكومة من جانب، ورئيس الجمهورية من جانب آخر، أقدم رئيس الحكومة هشام المشيشي، يوم الإ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال