يبدو أن قدر القسنطينيين ألا يروا أعضاء البرلمان ممن انتخبوهم إلا عبر شاشات التلفزيون أو صور الجرائد، وخلال الزيارات الوزارية أين ينزلون بالجملة، في حين تغيب وجوههم عندما يتعلق الأمر بأزمات المواطن، كما وقع في الوحدة الجوارية رقم 14 بالمدينة الجديدة علي منجلي، والتي شهدت ليالي رعب، دفعت السلطات الولائية لعقد اجتماع المجلس الأمني للولاية، والتنقل إلى مكان المواجهات، فيما غاب ممثلو الشعب عنها.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال