لم تسلم هذه البناية التابعة لمصلحة الضرائب، بوسط مدينة يلل، بولاية غليزان، التي انطلقت بها الأشغال منذ 10 سنوات، ما جعلها مكانا مفضلا لرمي النفايات وقضاء الحاجات البيولوجية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال