هل يجرؤ وزير الخارجية الجزائري، وغيره ممن سيفرشون البساط الأحمر لوزير الخارجية الفرنسي لوران فابيوس، يوم الأحد القادم، ويقول له صراحة إن بلاده فرنسا هي واحدة من البلدان التي أعطت نفَسا جديدا للإرهاب العالمي، كما قال متحدث باسمه في ملتقى دولي قبل أيام قليلة، والذي تناول بالتفصيل الوضع في الساحل ومدى توغل الجماعات الإرهابية بفعل ما حدث في المنطقة.الردّ بسيط، وسيقول المسؤولون الجزائريون إنه من غير اللائق إحراج الضيف، الذي جاء ليتباحث معهم وسائل الخروج من ذلك الوضع الذي تسببوا فيه، هم وشركاؤهم الذين ظهر أنهم “وحوش”. وأكثر من ذلك لن يغتنم أصحاب الضيافة حتى الظروف التي سيتنقل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال