لا أخفيكم أنني أصبحت “أحشم” بكوني شبه مواطن في بلد تحكمه هذه النماذج البشرية: 1 - رئيس السلطة الوطنية للانتخابات المقيم في “سويتات” مع صحبه في الشيراطون يقول إنه لا يعلم ما إذا كانت الرئاسيات القادمة ستجري أم لا؟! وإذا كان هو “سلطة” انتخابية ولا يعلم حتى الآن هل تجري الانتخابات أم لا؟! فلماذا ندفع له ثمن إقامته في الشيراطون؟!2 - بن ڤرينة المرشح الذي قال عن نفسه إنه الرئيس حتى قبل أن ينتخب، وحذف حتى حرف “لو” الذي هو حرف امتناع لوجود... امتناع فوز غيره لوجود بن ڤرينة مترشحا!هذا الرئيس الوزير السابق سينجح فعلا في الرئاسيات لأنه وجد المشروع الرئاسي ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال