ابتدع الجزائريون طريقة جديدة للنضال جعلتهم محل تعليق عبر وسائل الإعلام العالمية، بعد أن أمطروا مستشفى جنيف بالآلاف من المكالمات أيام كان الرئيس يعالج هناك، لتتجه سهامهم..عفوا مكالماتهم الآن لمقر الرئاسة الفرنسية. وإذا كان مستشفى جنيف تنفس الصعداء بعد مغادرة عبد العزيز بوتفليقة الطابق الثامن منه وعودته إلى أرض الوطن، فإن تصريحات الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون ووزير خارجيته، جون إيف لودريان، المساندة لقرار بوتفليقة بتأجيل الانتخابات أدخلت محول هاتف قصر الإليزي، مقر الرئاسة الفرنسية، في دوامة بعد أن بدأت منذ أمس تتهاطل عليه آلاف المكالمات. وتم بث بعض التسجيلات لهذه المكالمات، إحداها يطالب فيها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال