بعد أن عانت من خراب هائل من جراء أهوال الحربين العالميتين الأولى والثانية في القرن التاسع عشر، باتت" ليختنشتاين" أغنى دولة في أوروبا، بالرغم من عدم امتلاكها ثروات طبيعية. وقال موقع "إم إس إن" إن دولة ليختنشتاين الصغيرة احتفلت، الأربعاء، بالذكرى الـ300 لإنشاء الإمارة، مضيفة "أصبحت اليوم أغنى دولة في أوروبا من حيث قياس الناتج المحلي الإجمالي للفرد الواحد". وتابع أن المساحة الإجمالية للدولة تعادل مساحة جزيرة ستاتن في نيويورك، ويبلغ عدد السكان الإجمالي نحو 40 ألف نسمة، حوالي ثلثهم من الأجانب. وذكر المصدر أن ما يميز ليختنشتاين هو إصدارها لقوانين صارمة للحف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال