إذا كان الجيش والمخابرات القديمة والإسلاميون هم من أفشل مبادرة مقري لتأجيل الرئاسيات، فمن هي القوى السياسية التي بقيت مع مقري تدعو إلى تأجيل الانتخابات؟!كل الناس تعرف بأن الدياراس هو أقوى حزب سياسي في البلاد، سواء الدياراس القديم كما يقول مقري أو الدياراس الجديد!وكل الناس تعرف بأن الجيش هو القوة الرئيسية المنظمة في البلاد، وأن ما عداه هو مجرد ”ريح في الشباك”! فإذا كان مشروع مقري وراءه الرئاسة وتعاديه القوة الرئيسية في البلاد فماذا بقي للرئيس والرئاسة؟! ولماذا يمسك مقري في ”الكلخة الراشية”؟!هل يُعقل أن الجيش والمخابرات والإسلاميين يعارضون التمديد للرئيس ويوافقون على العه...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال