أحد العارفين بخبايا الأمور في سرايا الحكم قال لي: “إن السلطة الفعلية وواجهتها السياسية في الرئاسة اتفقتا على إلهاء الأحزاب شبه المعارضة، ومن خلالهم الطامحين إلى كرسي الرئاسة، فأطلقتا حكاية التمديد والندوة الوطنية وتغيير الدستور كي ينشغل الناس بهذا “العظم” ولا ينصرفون إلى التفكير في التكتل والتجمع حول شخصية واحدة يمكن أن تكون خطرا على مرشح السلطة سواء كان عهدة خامسة أو مرشحا آخر!”. الآن كل شيء غامض وأعين الناس شاخصة إلى 17 جانفي القادم.. هل يقوم الرئيس باستدعاء الهيئة الناخبة أم لا؟! وبعدها ستشخص الأبصار نحو شهر فيفري، حيث نهاية فترة الترشح، هل يترشح الرئيس أم لا؟! ومن س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال