علمت ”الخبر” من مصادر مطلعة على التحضيرات التي أمرت بها وزارة الداخلية لبداية العمل بالرخصة البيوميترية عبر ربوع الوطن، أن دائرة قسنطينة عجزت عن فعل أي شيء، بالرغم من إرسال وزير الداخلية لتعليماته منذ شهرين، إلا أن الوضع بقي على حاله. وبعد هذا الفشل، قالت مصادرنا إن رئيس الدائرة يرغب في تحويل ملف التحضيرات للبلدية من أجل وضع البيانات الخاصة بأصحاب الرخص في الشبكة الوطنية، لتغطية عجزه، ما جعل المتتبعين يطالبون الوزير بدوي بالوقوف على ما آلت إليه دائرة قسنطينة.. وما خفي كان أعظم.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال