لم تتحمل تعذيب ابنها العاق لها فلفظت أنفاسها الأخيرة لتجعل مواقع التواصل تنتفض ويدشن مستخدموها هاشتاغات للقصاص من ابنها الذي تم القبض عليه بالفعل.
وحسب تقرير لموقع قناة "العربية"، فإن زينب السيد محفوظ، 81 سنة، من مدينة الاسكندرية، تعرضت للضرب المبرح والتعذيب الشديد من جانب ابنها لإرضاء زوجته التي اشتكت منها. وبعد أن فقدت الوعي تركها في صالة المنزل بالقرب من باب الشقة وهي تنزف، وخرج مع زوجته لتناول العشاء في الخارج.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات