أثار منح ولاية سوق أهراس، ثلاثة مقرات دفعة واحدة للكشافة الإسلامية، استهجان العديد من ممثلي الحركة الجمعوية التي لم تجد منذ سنوات مقرا واحدا لممارسة نشاطها. وتساءل أعضاء مكتب قدماء الكشافة الإسلامية ومنظمة المكفوفين الذين يقبعون داخل مقر آيل للانهيار منحه لهم اتحاد الشبيبة الجزائرية، عن سر انحياز المسؤولين ودعمهم ماليا وماديا للكشافة التي تتوفر على عدة مقرات، فيما لم تتوقف تعليقات أعضاء المجتمع المدني، من أن الأمر يتعلق بالموقف السلبي من الحراك الشعبي لبعض الأطراف التي لا زالت تستثمر ضعف المسؤولين الذين يعشقون “الشيتة” لتحقيق مصالحهم الشخصية.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال