انتشرت في السنوات الأخيرة بشكل كبير ظاهرة الخيانة الإلكترونية، بالتزامن مع توجه أغلبية أفراد المجتمع الجزائري إلى استعمال وسائط التواصل الاجتماعي، وإدمان البعض على الغوص في هذا العالم، في واقع أدى إلى بروز خلافات عديدة بين الأزواج وصلت إلى حد الطلاق والخلع، مع وقوع حوادث وجرائم انتهت في المحاكم، ممّا أثر سلبا على الكثير من العائلات والأسر التي دخلت في حالة من التشتت. "في كل ليلة يغادر زوجي غرفة النوم، ويفضل الجلوس في قاعة الاستقبال، كنت في البداية أظن أن تصرفه هذا هو بغرض تناول سيجارة، باعتباره من المدخنين المدمنين، لكن مع مرور الوقت بدأت الشكوك تراودني، بعدما أصبح يمكث في الصالة أوقاتا طويلة...
سجل الآنهذا المقال مخصص للأعضاء
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال