رفضت قبائل ليبية توريط الجيش المصري في أتون الأزمة الليبية، وذلك بعد طلب السيسي منحه التفويض من شيوخ قبائل ليبية للتدخل عسكريا في الأزمة.وأعلن المجلس الأعلى لأعيان وحكماء مدينة الزنتان الليبية رفضه أن تكون القبائل بديلا عن الهيئات التشريعية المنتخبة.وطلب المجلس من النائب العام إصدار مذكرة اعتقال، وتوجيه تهمة الخيانة العظمى إلى شيوخ القبائل الذين طالبوا الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي بالتدخل عسكريا في بلادهم.وفي السياق ذاته، حذر المجلس الاجتماعي لقبائل ورفلة مصر من أن هدف الزج بجيشها في الأزمة الليبية هو القضاء عليه.وأعلن المجلس رفضه رهن السيادة الليبية والقرار السياسي بجهات خارجية من غير الشع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال