الحكومة أصبحت لا تحسن حتى صلاة “الڤياد”، وهي صلاة الجمعة والأعياد! وصلاة عيد الأضحى المبارك سنة مؤكدة ولذلك تحرص الحكومة على أدائها كاملة غير منقوصة في موعدها نيابة عن الرئيس بوتفليقة!
واختلف الأخوان جوشوا نكومو وروبار موغابي على من يؤدي صلاة العيد مكان الرئيس، فاستدعيا معهما العميل موزوريوا.. فأدى الثلاثة صلاة العيد نيابة عن الرئيس وتسلموا التهاني بالتثليث من السلك الدبلوماسي الإسلامي المعتمد في الجزائر، وقد كانت الصورة كاريكاتورية فعلا للدولة الجزائرية من خلال تصريف قبلة الرئيس في الأعياد بثلاث قبلات لجوشوا نكومو وروبار موغابي ومعهما العميل موزوريوا!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات