+ -

 نتنياهو على حق، ما كان للجزائر أن تعلن عملا عدائيا ضد إسرائيل بمنحها مساعدات مالية لغزة، وتمس بالصداقة الجزائرية الإسرائيلية التي ولدت قبل 13 سنة من الآن في بلاط صاحب الجلالة الحسن الثاني وخلف نعشه حين تصافح بوتفليقة مع ياهود براك!

هذه الصداقة توطدت أكثر عبر السيسي صديق اليهود وعبر خادم الحرمين صديق صديق اليهود.! خادم الحرمين قال: على المجتمع الدولي والمسلمين تحديدا أن لا يتركوا غزة مختطفة من طرف الإرهابيين.! نفس العبارات صدرت عن نتنياهو وعن السيسي، وها هي تصدر عن خادم الحرمين! وقبل ذلك صدر هذا الاجتهاد السياسي الديني عن أمريكا.! وهذه أيضا فكرة جماعة عباس في السلطة الفلسطينية التعيسة.!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات