سجلوا.. أنا محبط لأنني لا أستطيع أن أكون عضوا في حركة “بركات” وأمارس حقي الوطني في العمالة للخارج، لأن سني ومستوى الوعي عندي لا يؤهلاني لأحظى بشرف العمالة للخارج وأصبح أغني مع مغني “الراب” الشباب “بركات الجزائر اخلات” يا شباب ارفعوا المكنسات واكنسوا التشيات.. والحل هو الشرعيات.ǃ كم أتمنى أن يكون شعار ثورة الشباب بركات السلمية هو “المكنسة”ǃ لكنس الرداءة، وكنس التزوير، وكنس الفساد والمفسدين من البرمان والحكومة والرئاسة والجيش والأمن والأحزاب والإعلام والعدالة.
عندما أسمع أغاني الراب السياسي للشباب من أمثال “لطفي دوبل كانو” أحس بأن وعي هؤلاء السياسي بمحنة بلدهم أعلى آلاف المرات من وعي أحزاب معارضة الصالونات، وأرمادة الشيتة في الحكومة والإعلام الساقط ومغني الفن الهابط.ǃ
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات