التحايل على الشعب من طرف الحكام أصبح يقابله تحايل المحتالين على الحكم، وعلى الرئيس تحديدا لأخذ الامتيازات.
المحتالون في أحزاب البؤس السياسي أصبحوا يرون في التأييد والمساندة للرئيس في كل شيء حتى في كفاحه ضد المرض، وسيلة مثلى للحصول على الامتيازات التي يمنحها الرئيس بناء على ممارسة الشيتة له، لأن المريح للرئيس ورجالات الحكم والولاء للحاكم هي الوسائل الناجعة لتولي المسؤولية في الجزائر، حتى أصبح شعارا لخلق “شيت تصل”! حتى إن من أيد الرئيس في عهدة رابعة من الفيس هو سحنوني لأنه يرى كما يجب؟! أغرب المحتالين الذين ظهروا مؤخرا للاحتيال على الرئيس هي مجموعة من المترشحين للرئاسة قرروا عدم الترشح والدخول في تأييد ومساندة المرشح بوتفليقة.!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات