أعذروني فإن يدي لا تطاوعني للكتابة، وعقلي أسوأ من العقل الذي فكر به بوتفليقة وترشح، والكلمات البائسة التي يتكون منها قاموسي لم تعد قادرة على وصف ما حصل. من حق بوتفليقة ومحيط بوتفليقة أن يبهدل نفسه بهذه الطريقة في الترشح، لكن ليس من حقه أبدا أن يبهدل بلدا بكامله بهذه الطريقة.
صحيح أن بوتفليقة مصاب بمرض العظمة قبل إصابته بمرض الجلطة الاقفارية. المؤسسات الدستورية عنده لا معنى لا، والدستور لا قيمة له والشعب عنده لا يساوي شيئا ولا يشرّفه أن يكون رئيسه بالانتخاب، بل يكون رئيسه بالتعيين.!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات