لم تبرد حرارة الجزائريين للخروج إلى الشارع في جمعة أمس والدعوة لتحقيق كافة المطالب الداعية إلى التغيير الجذري للنظام ورحيل كافة رموزه من الواجهة، رغم دخول الحراك الشعبي أسبوعه الثامن. وعبّر الجزائريون بصوت عال في كل المسيرات التي جابت مختلف ولايات الوطن عن رفضهم اعتماد ما تنص عليه المادة 102 كطريق وحيد لإدارة هذه المرحلة، ودعوا إلى اعتماد حل سياسي بديل يخلص الجزائريين من شبح “الباءات الثلاثة” الذين مازالوا يديرون مؤسسات البلاد، على رأسهم الوافد الجديد إلى قصر المرادية، عبد القادر بن صالح. ولم تخل مسيرات الجزائريين من علامات استفهام حول موقف رئيس أركان الجيش الذي دعا، في خطابه الأخي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال