يطالب الحراك الشعبي بتنحي الرئيس والرحيل بشعار "ماتزيدش دقيقة يا بوتفليقة"، وهناك مفتاح دستوري يخص تطبيق حالة الشغور لعجز صحي، وهناك إعلان الرئيس الاستقالة وتكليف رئيس مجلس الأمة بمهامه. ردود فعل السلطة عبر مختلف رسائلها لا يبدو أن هذه الحالات مطروحة في أجندتها، ورحلة لعمامرة ما بين العواصم المؤثرة تركز على دعم بقاء الرئيس خارج الدستور لإدارة مخرجات "الندوة الوطنية". على نفس المنوال الذي جاءت به رسالة السلطة بمناسبة ذكرى عيد النصر، باستمرار الرئيس في منصبه حتى بعد نهاية عهدته الدستورية، جاءت تنقلات نائب الوزير الأول وزير الخارجية، رمطان لعمامرة، إلى إيطاليا وموسكو، هي الأخرى من أجل انتزاع دعم...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال