لاحظ الجزائريون بكل جلاء كيف ألغى الإعلام الحديث في منصات التواصل الاجتماعي إعلام الشنار الخاص والعام على السواء، في تغطية وقائع ما يحدث في الجزائر من حراك سياسي يصنعه الشباب ويعلن عنه في الإعلام الحديث بكل فعالية في الوقت والمكان.
مهنية الصور التي تبثها منصات التواصل الاجتماعي في الحال والتو، لهذا الحراك السياسي، جعل هذه المنصات أكثر مهنية إعلامية من قنوات البؤس الإعلامي العامة والخاصة التي ما تزال تؤمن بالرقابة على ما يحدث قبل بثه. الجزائر تتحرك من أقصاها إلى أقصاها... وقنوات الإعلام الخاصة لا يعنيها ما يحدث... وتقوم فقط بنشر المعارك الجارية بين مؤسسات القهوة وشركات إنتاج “ليكوش”!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات