اشتكى عشرات المواطنين في وهران من ”الحواجز المزيفة” التي تنصب في طريقهم للوصول إلى والي الولاية ليطرحوا عليه مشاكلهم. ويظهر أن أياديَ خفية أغلقت الأبواب وأخفت مفاتيحها. فخلافا لتعليمات وزير الداخلية لا أحد في ولاية وهران يستقبل الناس أسوة بالتقليد الذي وضعه رئيس المجلس الشعبي الولائي السابق. لكن ”المحظوظين” فقط تفتح لهم الأبواب ويلتقون بمن يريدون لقاءه وتجد مشاكلهم طريقها إلى الحل.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال