بدأ الجيل الأول من الحرڤة بشباب يأخذ التأشيرة إلى أوروبا ثم يقوم بحرق انتهاء صلاحيتها... والبقاء هناك سواء بوثائق أو من دون وثائق... وظهر في هذه المرحلة من الحرڤة ظاهرة زواج الشباب الجزائري من العجائز الأوروبيات “البايرات”! كما ظهرت بعد ذلك ظاهرة الزواج الأبيض... أي الزواج على الورق مقابل مبالغ مالية بغرض الحصول على الوثائق.
ثم جاءت مرحلة ثانية من الحرڤة لم تعد فيها القنصليات الأوروبية تسلم الفيزا إلا للذين لهم التكوين العالي... مثل الأطباء والمهندسين وأصحاب الشهادات الجامعية.. وظهرت مع هذه المرحلة ظاهرة حرڤة النخب والإطارات والمتعلمين وأصحاب الوظائف في الجزائر.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات