انتهت فترة الانتقالات الشتوية، وبقي محرز في ناديه ليستر، الذي عمل المستحيل ورفض مبالغ ضخمة للإبقاء على نجمه في صفوف الثعالب، على حساب طموحات الجزائري للعب لفريق كبير. بقاء محرز في ليستر، ليس سببه فقط إصرار إدارة النادي المملوك لرجل أعمال تايلاندي، بل أيضا يتحمل مسؤوليتها اللاعب بالنظر إلى خياراته. أولها قيامه بالتجديد مع نادي ليستر في الوقت الذي كان مطلوبا من عدة أندية إنجليزية وأوروبية، فكان عليه التريث ليتفاوض من موقع قوة في حال ما تلقى عرضا مغريا من الأندية الكبيرة، غير أن تمديده للعقد منذ موسمين جعل إدارة ليستر في أريحية ما جعلها ترفض عرضا فاق 70 مليون أورو ليلة أمس من قبل إدارة مانشستر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال