يبدو أن صدمات مناضلي الأرندي في قسنطينة بدأت ولن تنتهي، فبعد أن اعتقدوا بأن الفتن التي سبقت ورافقت إعداد قوائم المترشحين الخاصة بالانتخابات المحلية القادمة ذهبت إلى غير رجعة، ها هم يفاجأون بالمنسق الولائي للحزب يفرض شقيقه على رأس قائمة التجمع الخاصة بالمجلس الشعبي لبلدية حمة بوزيان. والغريب أن المنسق نفسه أقصته الإدارة بسبب قضايا يقال إن لها علاقة بسوء التسيير.
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال