يبقى تواجد اليهود بالجزائر قائما وإن كان غير مرئي، بدليل تواجد جمعية ممثلة لهم وتقديرهم من قبل منظمة الأمم المتحدة بأقل من 100 مقيم ومن قبل السلطات الأمريكية بحوالي 200 عرفوا بعد اعتماد جمعية ممثلة ليهود الجزائر في 2009، برئاسة المحامي “روجي سعيد” الذي كان مقيما في البليدة وتوفي في 2012 بباريس.وظل تواجد يهود الجزائر قائما في عدد من أحياء العاصمة وتلمسان وقسنطينة بعد الاستقلال، وإن قل عددهم لارتباط معظمهم بالفرنسيين وقبولهم بمقررات مرسوم كريميو لسنة 1870، وهو ما زاد من حدة التصادم والتميز مع الجزائريين، وزادت نكسة فلسطين بعد 1948 من حدة التشنج والتباعد.ورغم بقاء نشاط غير رسمي،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال