لا يزال أحد المفتشين بولاية قسنطينة، يزاول مهامه بشكل عادي رغم إصدار الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في 14 ماي الماضي، مرسوما رئاسيا ينهي من خلاله مهام المعني وإحالته على التقاعد، إلا أن الولاية ارتأت غير ذلك وأبقت عليه، حيث لا يزال يزاول مهامه بشكل عادي، ويستفيد من راتب شهري يدفع له من إحدى المؤسسات العمومية التابعة للولاية، فهل أصبحت المراسيم الرئاسية في قسنطينة مجرد قرارات تملأ بها الجريدة الرسمية فقط؟
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال