تبدأ اليوم بمجلس قضاء العاصمة، فصول محاكمة المتهمين في قضية سوناطراك1، في أول امتحان عسير للعدالة الجزائرية على علاقة بقضايا الفساد التي ضربت الشريان الحيوي للاقتصاد الوطني. وتأتي هذه المحاكمة وسط توقعات بإمكانية تأجيلها إلى وقت لاحق، في حين سيكون ظل شكيب خليل مُخيما على الجلسة، رغم أنه ليس متهما في هذه القضية ولا حتى شاهدا.ويُنتظر أن يمثل الرئيس المدير العام السابق لمؤسسة سوناطراك، محمد مزيان، المتابع في قضية تكوين جمعية أشرار وتبييض الأموال وإبرام صفقات مخالفة للتشريع واستغلال النفوذ والرشوة، إلى جانب ابنيه رضا وفوزي، من بين 18 متهما في المجموع في قضايا خرق قانون الصفقات العمومية وتبيي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال