شيّعت وهران، أول أمس، جنازة ابنها سنوسي محمد إلى مثواه الأخير بمقبرة عين البيضاء، وكعادة المشيعين التذكير بمحاسن موتاهم، اكتشفت أن الراحل خريج الجامعة الجزائرية متحصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2007 مناصفة مع فريق “جياك” أو فريق الخبراء ما بين الحكومات حول المناخ التابع لهيئة الأمم المتحدة. هل يعقل أن يكون هناك جزائري افتك جائزة لطالما حلم بها الرؤساء وشخصيات كانت مستعدة لكل شيء للحصول عليها لتخليد أسمائهم في التاريخ؟ ومنهم من شكل لجانا لمساندة ترشيحه على قائمة الأكاديمية السويدية الشهيرة. سنوسي محمد لا نجده في الكتب والمناهج المدرسية و لا في البرامج التلفزيونية و لا على الشبكات الا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال