38serv

+ -

 يضطر التلاميذ القاطنون بعمارات حي قدار في بلدية المطمر بولاية غليزان إلى استعمال “المتاريس”، ليس لغلق مجرى المياه القذرة، بل للمرور فوقها للوصول إلى مدرستهم الابتدائية، وتظهر الصورة المشاق التي تكابدها البراءة يوميا ذهابا وإيابا، وتزداد الأمور خطورة لو سقط أحدهم في هذا المجرى للمياه القذرة المنبعثة من بالوعات شبكة الصرف الصحي. وتساءل أحدهم “ألم تر السلطات المعاناة؟” و”كيف سيتم محو هذه الصورة من مخيلة البراءة؟”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات