Getty Images غصّت أحياء الجميزة ومار مخايل والرميل والأشرفية، التي شهدت الدمار الأكبر، بالمتطوعين لإزالة الردم وتنظيف الشوارع يكفي استنشاق غبار مادة الأسبستوس، لكي يحمل الإنسان في جسده مرضا كامنا يظهر بعد سنوات.منذ وقوع انفجار مرفأ بيروت يوم الرابع منأغسطس/آب، بدأت التساؤلات والتحذيرات من خطر الردميات والنفايات التي خلّفتها الكارثة.في الأحياء المجاورة للمرفأ، تنتشر البيوت القديمة، التي قد تحتوي على مادة الأسبستوس العازلة للحرارة والمقاومة للمواد الكيميائية.الأسبستوس مادة ليفية، قادرة على الدخول عميقا داخل الرئتين إذا ما طافت في الهواء، وتسبب سرطان الرئة، ورم المتوسطة، س...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال