حين أغلق النظام فضاء الحرية في هذا البلد، كسّر رجال آخرون، وعبر بلدان أخرى، كل السلاسل والقيود للضغط عليه بطريقة أقل ما يقال عليها أنها مخجلة!..
رجال النظام أغلقوا القنوات والصحف وراقبوا منصات التواصل... كمموا الأفواه، وقيدوا الأقلام، وأغلقوا صفحات ومواقع الآنترنيت، ووضعوا في السجن كل رأي مختلف... لكن كما تقول تلك الحكمة القديمة: "الأوراق تحترق لكن الكلمات تطير"!..
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات