لا تزال فرنسا تتحكم في تموين الجزائر بالمنتجات الاستراتيجية التي تصنف في خانة أولويات احتياجات الجزائريين من قمح ودواء وبودرة حليب وحتى الغازوال، والتي تسعى باريس للحفاظ عليها، فالجزائر تبقى تمثل نحو 50 في المائة من صادرات القمح للخارج خارج نطاق الاتحاد الأوروبي، كما تعد الجزائر ضمن أهم 10 زبائن للمخابر الفرنسية منذ أكثر من 10 سنوات. تشير الأرقام الرسمية التي تحصلت عليها ”الخبر”، إلى ارتفاع قيمة مشتريات الجزائر من القمح خلال السنوات الأخيرة، حيث بلغت ذروتها سنة 2015 بما يعادل 927 مليون دولار، وبلغت 663 مليون أورو سنة 2017 مقابل 738 مليون أورو سنة 2016. وتكذب هذه الأرقام الخط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال