+ -

قلق بالغ يبديه الموظفون بوزارة الخارجية الموعودون بمناصب في السفارات والقنصليات الجزائرية بالخارج، والسبب أن قائمة المعنيين بالمناصب تم إعدادها منذ أكثر من سنة ووافق عليها الوزير عبد القادر مساهل، لكن المشكل أن رئاسة الجمهورية لم تؤشر عليها بعد. ولاحظ الذين يترقبون السفر، وهم بالعشرات، أن فئات مهنية عديدة مستها حركة التنقلات في الأشهر الماضية، منها الولاة والقضاة، إلا قطاع الخارجية. ولأن المنصب في الخارج يدرّ على صاحبه مالا وفيرا وفرصة للدراسة في أفضل الجامعات والمدارس بالنسبة للأبناء، فإن المعنيين بإخلاء أماكنهم والعودة إلى وزارة الخارجية يتمنون لو تطول حالة الترقب أكثر.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات